أختي تفائلي خيرا ومادام أنه يحبك ويغليك فلا تتابعين حركاته ومن ثم يزهد فيك
بل كوني وكأن شيئا لم يكن وتغافلي مكالماته فمما ورد عن أحد السلف قوله ثلاثة أعشار العافية في التغافل أو كما ورد
والحمد الله أنك لست من النوع النمام لان أكره شيء عند الزوج أن تكون زوجته وكالة أبناء لأهلها وصديقاتها في كل مايحصل في البيت من أمور زوجية وفقك الله وسدد خطاك