للأسف أن الواقع هذه الأيام يناقض تماماً ما نربي عليه أبنائنا وبناتنا ، ولكن في هذا دليل على المفارقة العجيبة لمن يتخبط بغير هدى مثل هذه الأصناف ، وبين من يمشي على صراط مستقيم في أخلاقه وتعامله ، وأخواك طارق ويزيد منهم ، ولذلك كم يؤلم أن نرى مثل هذه الجرأة وقلة الحياء وتشبه فاضح بالنساء والعكس ، وكل هذا بسبب سوء التربية أو قيامها على أساس مادي فقط ، ويا ليت شعري لو نستطيع أن نرى مثل طارق ويزيد بكثرة بدلاً من أشباه الرجال
والله يهدي الجميع ونعم التربية هي تربية أخوانك ، وهذا يدل على أصلكم الطيب ومنبتكم الحسن في دروب الخير
__________________
لا إله إلا الله محمد رسول الله