الصبر والدعاء أختي الكريمة..
مالك سوى الصبر وإحتساب الأجر والدعاء المستمر في الثلث الأخير من الليل أن يهدي الله زوجك ويعافيه مما هو فيه..
إن كان هذا الوضع لعِلَة فيه فحاولي بهدوء وروية مناقشة الأمر معه..أنك تعبه وبحاجه له ولعواطفه نحوك..
وإلا فشاوري أولي الأمر وأصحاب العقل والدين فيما يصلح لحالتك..
نصيحة أختي الفاضلة..حاولي تجنب العادة السرية..فمساوئها أكثر وأكبر من لحظة متعه تعيشيها..
أسال الله العفو والعافية..