منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - طليقي تزوج !
الموضوع: طليقي تزوج !
عرض مشاركة واحدة
قديم 27-09-2009, 03:13 PM
  #71
أبو حكـيم
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 4,384
أبو حكـيم غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكسائي مشاهدة المشاركة
أختي خيرا إن شاء الله -الخير دائما فيما أختار الله

حسني ظنك بربك وقوي إيمانك بالله -ولعل في الأمر خيرة في زواجه من غيرك -أما فشل في زواجه هذا وتزوج واحدة -قشرى-وعرف قيمتك ورجعك وطلق زوجته الثانية -

أو حن لك ورجعك بالاضافة الى زوجته الجديدة

أو رزقك الله خير وأفضل منه يسعدك ويدللك وينسيك هذا الزوج الغير وفي

لكنك يا أختي لم تبينين لنا لماذا طلقك؟

-هل هو تقصير منك؟
-المهم إن كان تقصيرا منك أو سوء سلوك فأنسيه بالمرررة لأنه خلاص انتهى أمره

أما إذا لم يكن هناك سبب وجييهه لطلاق فثقي أنه سوف يرجعك فورا ويأتي ومع أهله يعتذرون منك ويطلبونك مرة أخرى

-إذا كان لك أطفالا فلربما تعود المياه الى مجاريها

-مادام أنك دعوتي الله في الشهر الكريم ولم يستجب لك فلعل الله يريد لك خيرا وصرفه عنك

-لكن عليك بوصية الأخت همس الاصيل بالدعاء

-وكثر الاستغفاااااااااااااااااااااااااااااااااااار(فمن لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لايحتسب)

-لاتستعجلي على الزواج مرة أخرى اجلسي سنة سنتين ثلاث الى أن يأتيك الزوج ((المناااااسب))

بعض المطلقات تستعجل على الزوج الثاني خوفا من كلام الناس او من أجل قهر طليقها فتطيح في مطب -زوج اسوء من زوجها السابق فتندم أشد الندم فتقول نار زوجي الاول ولا جنة زوجي الثاني

-الرسول عليه السلام فيما معناه أن الثيب تستأمر ، لذلك الثيب صاحبة الشأن في زواجها الثاني حيث تكون أكثر خبرة لذلك تبحث عن زوجها الثاني بدقة حتى لاتتورط مع زوج نذل أو لايعرف للعشرة الزوجية أي قيمة

والله يفرج همومك واحزانك ودمت في حفظ الله ورعايته

اخي الفاضل الكسائي
تعاطفك مع اختنا هو امر طيب وانا متعاطف معها ايضا
ولكن اخي الفاضل كيف حكمت على طليقها بأنه غير وفي وأنت لم تعرف سبب طلاقها منه ؟

ثم تعرج بالقول انه ( اذا لم يكن هناك سبب وجيه للطلاق فثقي أنه سيرجعك فورا ويأتي مع اهله ويعتذرون ويطلبونك مرة اخرى ) !!
لا ادري من اين اتيت بهذه الثقه وكيف تأكدت من ذلك ؟
يا اخي المرأه مطلقه وجريحه وتعاني بسبب زواج طليقها , فلا داعي أن تعلقها بأمر هو للوهم أقرب وقد لا يتحقق ويزيد ذلك متاعبها .
الافضل ان نكون متعاطفين معها ولكن بواقعيه .