[SIZE="5"] ما شاء الله على الموضوع ...سلمت يداك ويمناك يا بنت الاسلام يا " حزينة القلب " واسال الله ان يبدلك بوضوع ..وتغيرين اسمك سعيدة القلب ...وما ذلك على الله بعزيز ...فحقا كما ذكرتى ....هل يعقل ان تهون العشره الحلوه الى هذه الدرجه .ويطلق الانسان من كانت يوما هى مصدر لسعادته قلبه ....يا اخى اذا حدث شى اخرج من البيت ولا تعود اليه الا بعد ان تهدء نفسك ..وانا عن نفسى انت اذا تضايقت منها محدثة مشكله بيننا اذهب بالسياره الى مسافت 100 كم تقريبا واتاخر عن البيت قليلا ..فتشتاق القلوب الى بعضها فاعود ليلا مثلا وتهدى نفسى ونفسها ونعود ثانى يوم وكذا اما اننى اظل بالبيت اتحاول معها فى ساعة غضب ..فهذه مشكله ...ولا تنسو حديث الرسول عليه الصلاة والسلام حسن العهد من الإيمان )اخرجه البيهقى .....ولكنكم هل عرفتم قصة الحديث كاملا ..فهذا هو الحديث [لفظ الترجمة قد ورد في حديث يتعلق بخديجة - رضي الله عنها - أخرجه الحاكم والبيهقي في " الشعب " من طريق صالح بن رستم عن ابن أبي مليكة عن عائشة قالت : " جاءت عجوز إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : كيف أنتم ، كيف حالكم ، كيف كنتم بعدنا ؟ قالت : بخير بأبي أنت وأمي يا رسول الله . فلما خرجت قلت : يا رسول الله تقبل على هذه العجوز هذا الإقبال ؟ فقال : يا عائشة إنها كانت تأتينا زمان خديجة ، وإن حسن العهد من الإيمان " وأخرجه البيهقي ..فهذا حال بينا عليه السلام مع خديجه وقد ماتت ..فا اخى زوجتك بين يديك ولا تشتاق لها وتطلقها فى ساعة غضب ..فيا سبحان الله على نسيان العهد ...العهد الجميل الغالى على القلب /SIZE]
__________________
أصالةُ الرأي صانتني عن الخطلِ ** وحليةُ الفضـلِ زانتني لدى العَـــــــــــــــطَلِ
مجدي أخيراً ومجدي أولاً شَـرعٌ ** والشمسُ رَأدَ الضحى كالشمس في لطفـلِ
غالى بنفسي عرفاني بـقيمتـها ** فـصـنـتـها عن رخيـــــص القـــــــــول مبـتـذلِ
ما كنـتُ أوثــر أن يـمتد بي زمني** حــتــى أرى دولــة الأوغـاد والسفـــــــــــــل
أعــــــللُ النــفــس بالآمال أرقبها** ما أضيق العــيــش لولا فُســــــــــحــة الأمل
