أما عني فقد تملكنا إرهاق الحفل والسهر والتجهيزات الأخرى للعرس
وعند وصولنا الفندق وتهنيئة احدنا للآخر فضلنا أن نأخذ قسط من الراحة (عشان اللياقة بعدين)
وكان الجوء غريب .. ورؤية أن ينام أحد بقربك ذاد الأمر غرابة
المهم جلسنا راقدين ومافي نوم ومافي كلام وشريط من الذكريات يمر
وبعد جهد جهيد نمنا .. وصحينا
فتحت عيني وكانت صاحية
ورأيتها تبتسم لي .. وسألتها مالك
قالت لي لقد كنت تهذي في منامك وتفول
( اليوم ضاع بدون فايدة .. اليوم ضاع )