أختي ما عدت أنا
ما تكلم طليقك عليك إلا من نقص وحسد فيه ، أو نتيجة لضغوط ونظرات من حوله فما وجد إلا أن يرد إعتباره بهذا الكلام
لو رجعتي له فأنت عزيزة وشجاعة ، وهو ما له عذر ولا كرامة لو تجرأ عليك بعدها
كثير من الناس يظن أنه بالكلام وتضخيم الأمور راح يحققوا مرادهم ، ولكن الصحيح هو العكس
لاتفكري كثير في هذا الأمر لأن كثرة التفكير تؤدي بك إلى نظرة سلبية لكل من حولك
وتذكري أنك عزيزة ومكرمة وكل ما يحصل لك هو تجربة لك راح تستفيدي منها ، و أنا أتوقع أنك مستفيدة كثير
لاتعظمي الأمور و دعي الوقت يتكفل بالأمر ، أي جرح لا يندمل ولكنه يخف
وكلام حديث الوقت فيه خير كثير