ألف شكر وتقدير لأخواني وأخواتي الكرام رواد منتدانا الرائع وأقدر أرائهم وأطروحاتهم ووجهات نظرهم فلهم مني كل تقدير وأحترام لأرائهم الصادقة والهادفة
لكن أختلاف الرأي لايفسد للتقدير أي شيء فنحن نقدر الأراء ونحترمها
وأما سبب كتابتي عن هذا الموضوع فاللمعانات التي نسمع عنها ونقرأ عنها في هذا المنتدى وغيره من المنتديات الاخرى وفي الصحف والمجلات
لذلك الحل هو الزواج الشرعي الحلال المتمثل في التعدد أنظروا للصحابة رضي الله عنهم كم تزوجوا والتابعين وغيرهم
أن التعدد أفضل من الخليلات والعشيقات -وزواج المسيار-
-أن التعدد لايكون مفتوح بمصراعية لمن هب ود ب وإنما بشروط:
-قوة الشخصية
-القدرة على العدل
- القدرة المالية
-القدرة الجنسية
-لابد من أحسان النية ويقصد من الزواج بثانية أو ثالثة أو رابعة هدفة أعفاف أخت له في الاسلام والقيام على شؤؤنها
، أكثار أمة محمد صلى الله عليه وسلم ،وأن لايكون هدفه الوحيد التمتع الجنسي أو أغاظة زوجته الاولى
-أيتها الأخوات المتزوجات أحمدن الله على نعمت الزواج فأرعين الله في أزواجكن فالبيوت ملياااااااااااانة بالبنات اللواتي ينتظرن الزوج
-وإياكن والوقوف في وجه الزوج إذا أراد أن يعدد فلربما لو وقفتي في وجهه أن يتسلط عليك أو ربما يطلقك
والآن بعض الامهات وبعض الاباء إذا -شافوا -لهم رجل مناسب حتى ولو كان متزوجا فاءنهم يزوجونه بل يعرضون الزواج عليه من ابنتهم
في السابق قبل 30 سنة كانوا الناس يفرحون اذا وجدوا لولدهم عروسه ؛والآن
الناس يفرحون ويزقردون إذا جاء لأبنتهم عريس
فالبيوت مليانة بالبنات فنصيحتي لمن يقدر على التعددمن جميع النواحي فليبادر اليوم قبل غدا ومن لم يستطع فلا يورط نفسه
وقد ورد التمسوا الغنى في الزواج
وورد ثلاثة كان في عونهم وذكر الناكح يريد العفاف0
فمن يريد التعدد مع أخلاص النية فاءن الله سوف يوفقه ويسهل الله امره
وفق الله الجميع لكل خير