13| العنقز" جدري المائي" هل فعلا يترك أثار جلدية ونذوب ؟|
في الحقيقة لا والذي يؤدي إلى ذلك هو حك الحبة واللعب بها وتكون اليدين متسخة أو الأظافر طويلة فـ يؤدي إلى دخول البكتريا التي تجعل هذه الحبوب تلتهب مخلفة بعد شفائها آثار قد يصعب إزالتها ..
14| هل يمكن الشفاء التام من البهاق ( ابيضاض الجلد )؟ |
يوجد فرق بين مصطلح الشفاء التام لأي مرض وبين السيطرة عليه والتخفيف منه. فهناك أمراض جلدية وغير جلدية تصيب الجسم تكون مزمنة لم يتوصل الطب حتى الآن إلى علاج قطعي لها يؤدي إلى شفاء تام مثل مرض السكر ومرض البهاق، ولكن يتوفر بعض الأنواع من العلاجات لمرض البهاق أو ابيضاض الجلد يمكن أن توقف انتشار المرض أو تعيد اللون إلى طبيعته مع اختلاف نسبة الاستجابة من مريض إلى آخر. لهذا يجب مراجعة الطبيب المختص للتشخيص والعلاج.( 2)
15| أورام الجلد والشمس |
أكثر من 90% من أورام الجلد تكون بسبب الشمس. أكثر الأجزاء تعرضا هي الوجه والرقبة والأذنين والأذرع والأيدي.
وللحماية من الشمس/
استعمال واقي من الشمس مناسب يؤخر شيخوخة الجلد ويقلل من احتمالية ظهور أورام جلدية. الوقاية من الشمس تبدأ بتجنب الشمس أثناء ذروتها ولبس ملابس مناسبة. أكثر الملابس تعكس أو تمتص الأشعة فوق البنفسجية، في حالة التعرض للشمس من الأفضل استعمال أحد المركبات الخاصة بالوقاية من الشمس (
Sunscreen ). معامل الحماية ( SPF ) يجب أن لا يقل عن 20 ويفضل استعماله حتى في وجود غيوم.
تعمل المركبات الواقية من الشمس على امتصاص أو عكس أو تشتيت الأشعة فوق البنفسجية، وتتوفر هذه المركبات على شكل مرهم أو كريم أو لوشن أو بخاخ أو مسحات.
16| تصحيح النظر بالليزر |
ليس كل شخص يستطيع تصحيح نظره بالليزر فهناك شروط قبل الخضوع لهذه العملية ،، فقد نشاهد أطباء عيون ومازالوا يلبسون النظارة ..
و ردة فعل الناس في الأغلب الأحيان سلبية وبسوء ظن .." لوكان الليزر فيه فايدة أو مافي ضرر كان هو أول شيء سوى لنفسه "
وأحدى الأسباب وراء ذلك لأن هناك أشخاص درجة " مستوى " نظرهم غير مستقره..
وأحدى الشروط التي لابد أن تكون موجودة حتى يكون الشخص قادر للخضوع لهذه العملية لابد أن يكون نظره ثابت ومستقر وعلى أساس ذلك يتم استئصال جزء من القرنية حتى يستغني عن النظارة والعدسات الطبية ..
" أعلم قد يدور في رؤوسكم كم سؤال لكني أجهل حقيقاً الكثير عن هذه العملية حتى إني لجأت للنت للقراءة أكثر عنها وهذه المعلومة عرفتها من أحدى الدكاتره اللى يدرسونا "