اختلاف العقليات والافكار والضمائر يفرض على الحياه الزوجيه وغيرها من الخلافات الاخرى في الحياه تعدد الافكار والنواحي السلبيه والايجابيه اختلافات ممكن حلها وبدون تدخلات جانبيه واخرى يتحتم تدخل من اطراف اخرى وهكذا الحياه اختلاف في وجهات النظر منها ما يفسد العلاقات ومنها مالا يفسد للود قضيه وحسب قبول العقليات للحلول او التمادي في الجدل وجعل المشاكل البسيطه تتحول الى قضايا ومن هنا تعدد الحلول وتعدد وجهات النظر والحكمه هي سيدة المواقف جميعها الايجابيه والسلبيه