مليون هلا في أختي منية بلا أمنية

يقول الله تعالي ( لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى ) 88 هود

الرزق بيد الله هو الذي يوزعة بين خلقة ومنهم من يعجل له بالرزق ومن يأخره لحكمة لا يعلمها إلا هو

الزواج والطلاق والتأخر والإنجاب من عدمة هذه تخضع لمشيئة الله وحدة وهي بلا شك خير للعبد

لكن هناك اسباب جعلها الله بيد العباد لتقر بها له ومن ثم نيل الرضا والرزق . وأولها وأعظمها التوكل على الله و التسليم بأنه هو الرازق المعطي وليس للبشر يد في المنع .

وعن عمر بن الخطاب عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: { لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً - جياعاً - وتروح بطاناً - شباعاً } [رواه أحمد والترمذي].

اسأل الله العظيم أن يرزقك الزوج الصالح ويفرج همك ويغنيك من فضله ويطيل في عمر والدتك إنه ولي ذلك والقادر عليه .

أختى اكثري من الصدقة .