جزيت خير على هذا النقل المثمر
نعم
(
(فنّ التّغاضي سلاحُ الأقوياء ) .
( المخلص لربه كالماشي على الرمل الناعم .. لا تسمع خطواته لكن ترى آثارها ) ..
حين نراقبه ..صلى الله عليه وسلم
حين آذوه كثيرا ..
حتى بعد أن دخل المدينة ..
حين كان على حماره ..
فقال له ذاك المنافق .. عبدالله بن سلول :- لا تغبروا علينا .
لم يرد الحبيب ..
لمَ ؟
لأنّه لم ينتقم لنفسه قط ..
لأنّه يحمل رسالة لأهم من هؤلاء ..
يحمل طموحا بقدر الجبال ...
في الأمّة ..
أمّة الإسلام .