الله يجبر بخاطرك و يزيل عنك الهم. أبوك الأن في جوار ربه. و لو كنت تحبين أبوك فهل الهم سينفعه؟. لو كنت صحيح تحبينه تصدقي عنه و صومي عنه و إدعي له فعملك له ينفعه و ذلك من وجوه البر. ثانيا أختي أنا أدري بألم الفراق و لكن يجب أن لا يحولنا ذلك لليأس فمدام الله بجوارك فلا تخافي و لا تحزني. و لا يجب أن نقول باللسان أن الله معنا و لا نحس بقلوبنا. لو حاولتي التأمل في هذا الشئ و فهمه و تصديقه تصديقا كاملا فستحسين بعظمة الأمر و يرتاح بالك بإذن الله.
__________________
الحمد لله
التعديل الأخير تم بواسطة tunisian ; 02-02-2010 الساعة 04:42 PM