أختي العزيزة الوردة الملونة
أن المسألة تعتمد على نوع الخيانة ومدة جسامتها فإذا كانت مقتصرة على مكالمة هاتفية أو رسالة جوال أو إيميل فأن المسألة تهون، أما إذا كانت المسألة وصلت إلى علاقة جنسية والعياذ بالله فأن المسألة تحتاج إلى حسم وشدة في وضع الحلول،
وفي الحالتين إذا أبدى الزوج الندم وعدم العودة إلى الخيانة فأن باب التوبة والأوبة مفتوح،
ومن عفى وأصلح فأجرة على الله.
والله الموافق لكل خير
__________________
أخــــ أتعبتني ــــوكم