أخوي جميـــــــــلة تلك المعاني التي حملتها لنا بقصتك..
ما أروع الرجل.. بحنانه باحتوائه .. بحكمته برحمته..
وختام المسك بوفاءه
أدهشني بل أعجبني عندما قال
هي لا تعرفني ولكني أنا أعرفها
وواقعنا فيه الكثيير من مرارة النكران والغدر فضلا عن الحنان والوفاء الجميل
أخذتنا القصة بعييدا..و
تذكرت وفاء الني عليه الصلاة والسلام لخديجة رضي الله عنها
عندما يتذكرها.. تغرورق عيناه..
وعندما تغار منها أحب نساءه (عائشةرضي الله عنها) وقالت : أبدلك الله خيرا منها،
فيدافع عنها قائلا:
"والله ماأبدلني الله خيرا منها آمنت بي حين كذبني الناس
ونصرتني حين خذلني الناس
وواستني بمالها ..الخ "
عندما يذبح ويفرق مما ذبح على صديقاتها رضي الله عنها
عندما يأذن لأختها بالدخول عليه ..بل ويعرف أنها هالة أخت خديجةرضي الله
من طريقة طرقها الباب فيقول " كوني هالة"
ما أروعك .. يا نصفي الآخر عندما تملأ دنيانا بالحنان .. والأمان .. والوفاء..
جزيت خيرا
أبدعت بارك الله فيك