شوفي أختي الكريمة
القلوب بيد الله سبحانه
وترا هذا من واقع تجربة وهو أنه على حسب علاقتك وعلاقة زوجك مع الله تكون سعادتكم
ما دام ما في هناك مشكلة عضوية وإنتوا تحاولون تحبون بعض من ناحية المعاملة الحسنة والكلمة الطيبة واعداد الليالي الجميلة ومن زينة ونظافة وغيره
فأنا هنا أنصح بشدة إنكم تشوفون كيف حالكم مع الله سواء في الصلاة في الذكر في البعد عن الحرام والنظر إليه
لأن هذا أساس الحياة
إذا ربنا رضى عن شخص صدقيني بعيش في جنة حتى لو إنه مبتلى بأمراض
أسأل الله لكم السعادة والتوفيق
ملاحظة: في الثلث الأخير من الليل ينزل الله سبحانه إلى السماء الدنيا فيقول (هل من سائل فأعطيه)
فإنت قومي إلى الله في هذا الوقت وتضرعي وقولي (يا رب أعني على طاعتك وارض عني وحبب زوجي إلي وحببني إلى زوجي)
ومع الدعاء لا بد من عمل بالأسباب وأولها المحافظة على الصلاة وأيضا التزين للزوج وابتغاء الأجر في قضاء الوطر
__________________
(إنما عند الله هو خير لكم إن كنتم تعلمون)
(ما عندكم ينفد وما عند الله باق)