إسمع يا أخي ..
إبدأ بنصحها و تذكيرها بالله و بفظاعة ما تفعله و أن ما تفعله إثما عظيما و إن كانت لا تحب زوجها فالتطلق منه و تتزوج من غيره و هناك الكثير من الرجال يحبون أن يعددون .. أما عنك انت فلا تصلح لها لاسباب كثيرة لا تريد ان تتكلم عنها ..
فإن لم تستجيب لعصا موسي فالتلجأ لعصا فرعون و هي تتلخص في ثلاثة محاور :
1- تحطيم صورتك الحسنة في عينيها
2- الأساءة لها باللفظ و القول
3- تحطيم صورتها و كشفها علي حقيقتها امام زوجها
* تحطيم صورتك الحسنة في عينيها :
و ذلك بإدعائك انك مريض بالسكر و الضغط و انك شديد العصبية و لسانك بذيء وقت الغضب و أجعل زوجتك تؤكد لها هذا و هذا سيتطلب علاقة بينها و بين زوجتك و ليكن بالتليفون فقط و اجعل زوجتك ترحب بها جدا و تظهر لها الحب و المودة حتي تصدقها فيما تخبره عنك و اجعل زوجتك ايضا تشكو من سوء عشرتك منها و ان لك عادات جنسية شاذة كالعض و الضرب بالاضافة للضعف الجنسي .
*الأساءة لها باللفظ و القول :
التحدث معها بفظاظة و ربما بألفاظ غير لائقة و صفات سيئة .. كأن يقول لها " ايه المعاد الغبي اللي بتكلميني فيه ده ؟" "كل دي اتصالات خلاص مخك فصل " و ان لم تستجيب فالتزيد العيار "اكيد تليفونك مشغول طول الليل زباينك كتيير " " اخبار جارك فلان و جارك علان معاكي ايه طيبين و دمهم خفيف و صحتهم حلوة راضية عنهم ؟" .. لا شك ان بعد كل هذا انها ستقطع علاقتها بك بلا رجعة و هتلعن اليوم اللي اتصلت بيك فيه .. و لا تخاف من تسجيلها المكالمة لك لان التسجيل سيكون عليها و ليس لها لان حوارك ليس حوار حبيب لحبيبته ..
تحطيم صورتها و كشفها علي حقيقتها امام زوجها:
ليس بالمواجهة الصريحة و لكن بتشكيكه فيها و ذلك بنقض تصرفاتها الغير ملتزمة كلبسها الغير محافظ مثلا و غير ذلك ، راقب تصرفاتها جيدا و تصيد اخطائها و هاجمها بشدة عند زوجها