المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mzeitoun

نقطة رقم ٤:
معك حق، بعض الأحيان هي خصوصية و لكني أعاني منها و كان سبب من أسباب زواجي. فأنا لا أبالي و أستطيع أن أصبر ولكن لن أستطيع أن أقدم لها الطلب لتأتي الى هنا إلا بعد ما تصبح عمرها ١٦ يعني سنة من الآن لتأتي. الأمر الذي جعل صبري ينفذ كثييييرا.
وبعض الأحيان أحكيها عن قصة معينة فيها مغزى لعلاقتنا
الذي فهمته واسمح لي انك تلمح لها انك متضايق من هلشيء ولكن تذكرها كقصه لتخبرها كرساله لها انك متضايق من هلشيء ..صح
هي صدقني بتلك الطريقه وصلتها الرساله وتضايقة منها لانك لمحت عنها ....!والافضل لك انك صارحتها ولم تلمح لها ....

و لكنها تملّ منها مع العلم انه ما أحد، بين الذين أعرفهم، يمل مني بهذا الشكل فأشعر بالاهانة لأني عمري ما أفعل ذلك معها. يعني أتعجب انها تكون مشتاقة لأن تسمع مني لساعات ولكن يكون العكس بعض الأحيان.
ماحولت تعرف السبب يمكن تكون متملله من امر يضايقها وانتبهت انا لكلمة احيانا !!!.
وجعلتني احط بعض الاحتمالت
يمكن تكون نفسيا تعبانه من شيئ او او ......الخ
ولكن كيف تجرءت وقالت لك ؟؟؟
فيدل ذلك علئ عنادها وقوتها !!!!او انك دائما تشكي لها فطبعا اي انسان يمل من كثر مايشكي الشخص المقابل .

و تتجرؤ و تقولها لي! أنذتها أن لا تتجرأ بعد اليوم لأنه بدأ يأذيني و الآن قد تكون تمل و لكن لا تقول.
بدئت بلحل وهو ان تحترمك وتسمعك ....وتعجبني اصرحتك معها بأن تحترمك وهي عرفت خطئها واصبحت تستمع اليك ...

حتى أكون على بينة: مرات أحكي لها عن عائلتي و كيف أريدها أن تتصرف معهم، فأحكي لها بعض الخلافات حتى تعرف موقفي منهم و تسانده. لكن تقول لي زهقت! يعني ليش اتزوجت أنا؟؟؟؟؟ مش لأشكي همي؟؟؟ يعني بدي إحكي على هواها هي؟
لحقوني يا عالم!!!
على كلٍ، هذا الملل لا يحصل كثيرا ولكن حين يحصل يذايقني.
[SIZE="4"]اتوقع انك تشكي بوقت هي طفشانه فيه ...!
ولكن
استعجب من صراحتها دون خوف علئ مشاعرك ...وبنظري يدل علئ انها لم تنضج ذاك النضج...
فهي تقؤل ولا تبالي ماتقول..حاول ان لاتشكي دائما لها او غالبا ..او اطلب منها النصيحه بموضوع معين انت متضايق فيه لاتجعلها تستمع ..حاول تتصل بها وتشكي بوقت هي متفرغه هي فيه ...او نفسيتها متقبله هذا الشيء ....
[/SIZE]




نقطة رقم ٥:
حتى أكون صريحا معك، أنا جسدي في ضعف الآن. لن أستطيع التركيز أو الهجر الكثير لأن أتأذى نفسيا في هذه البلاد. لذلك أظن وأملي كبير أنه، حينما تأتي و تعيش معاي، سأكون مرتاحا جسديا و عاطفيا أكثر و أستطيع حينا إذن أن أمسك نفسي أكثر. يبدو لي الآن، من خلال خطيبتي، أنها تمسك نفسها أكثر, الأمر الذي يفورني بعض الأحيان.

مثال على ذلك: بعد العراك لأجل البلاط الذي طلبته و وقفت مع أهلها وإختارت البلاط أو الطلاق، بقيت أزعلها فترة شهر كانون الثاني كله حتى تعلم أن هذه العادات وموقفها مع أهلها ضدي، جريمة لا تغفر مرة ثانية. على كلٍ، من جمعتين صفيت لها وقلت لها أنا راضٍ عنك الآن و نعتبر هذا صلح و صفحة جديدة. بقيت مستنفرا منها بعد ذلك ليومين حتى تدرك انني لم ألين تماما حتى تصعد حضرتها. فوقتها قلت لها بالحرف الواحد أنه من الآن فصاعد حينما لا أتصل بك وتشتاقين الي علميلي وانا أتصل بك. وان لم تفعلي يعني لم تشتاق لي. تركتها يوم، إثنين، ثلاثة، أربعة أيام ومن ثم علمتلي في رابع يوم. كنت وقتها أحترق ولكن لا حياة لمن تنادي. حين سألتها عن السبب الذي أخرها في الإتصال بي فهذا كان ردها: أول يوم كنت نائمة عند أهلك (بيت عمتها) ثاني يوم زرنا بيت جدي, ثالث يوم حاولت مرارا لكن ما كنت أعرف ادق النمرة، علما انها رنت علي قبل لأني علمت خالتي كيف تدق النمرة حتى لا يبقى حجة. حين سألتها لماذا لم تتصلي بعمتك لتسأليها؟ إسمعوا يا قوم!!!!! قالت لأن والدها قال أن فتورة التلفون جاءت عالية فحذاري كيف تستعملونه! طيب هي كلما نقفل الخط وننتهي من مكالمة، أدق عليها و على خالتي مباشرة أجد الخط مشغولا. فهي تطلب النجدة من خالتي دائما لأنها ربتني وتشكي لها. يعني هذا حلال أما أنا لم أتصل لثلاثة أيام فوضعت حجة في كل يوم و آخر يوم كان الحجة لم تستطع أن تدق على خالتي للحظة لتلتقت النمرة؟ أهاذا مدى تضحيتها لي و إشتياقها لي؟ يعني تودُ أن تكسرني أن أكلمها؟

عذرا مثال طويل وممل ولكن حادثة حتى تضعوها في ملفي
نقطة رقم ٦:

يا عمي والله إنو غريب؟ فمن ثالث يوم معاها كنت أقسي عليها، أريها الخطوط الحمراء وأفرحها أحيانا آخر. يعني، حتى أكون واضح، أنا لم أكن لينا كثيرا على حد علمي طوال الفترة. أذكر أنني كنت لينا كل الين أول يومين فقط. و من ثم شديت أوي. ورخيت وسامحت و بعدين صار الخلاف وشديت وحربتها و من ثم الين و كذالك بقينا الى الشهر الذي فات. حينما وجددتني كنت سأتركها بجد، رأيتها تعجبت و قالت أنا ما توقعت انك تقول هذا. وقتها قلت لها انا لن أكون لينا لك بعد اليوم و ستريني مني العجب و العقاب من الآن فصاعدا حينما تكذبي أو تتجاهلينني أو لا تقفي بجانبي و تقفي مع رأي أهلك أو رأي أي إنسان ضدي.

فالمعنى انني اتعجب بالرغم من شدتي منذ البداية، فالواضح هي لم تهتم ولم تبالي أن تصحح نفسها. في آخر تلفون كانت تقول لي انها تريدنا كما كنت في السابق، ذلك الطيب الهادي المسامح. قلت لها هذا ما صنعتيه انت. فقالت لي سأغيرك مثلما كنت و سترى طريقة معاملي لك ستكون أفضل. حينها أخذت كلامها بالايجابي و الآن أنا على أمله أكمل معها.

ردها جميل جدا ...وهل وجدت تغيير؟؟؟


بالنسبة لطريقة زوجك (همس 2009) و أنت في النقاش, فسأعتمده من الآن فصاعدا أيضا إن شاء الرحمن. لن أرفع صوتي بعد اليوم. إن زعلتني سأقول رأي و إن أبت و عارضت سأقفل عليها و أدعها تفكر. بدون تعصيب أو زعل. شكراً جزيلا على هذه الحركة.

أرجو التعليق قدر المستطاع على النقاط و بعض النقاط في # ٣٨. لعلني أنتفع بما نفعكم الرحمن.

ها أنا أتغير يا قوم!!!! والله ينفعني الكلام