شكرا أخوي أبوريان على هذا الطرج الجميل الذي يحاكي واقع مؤلم
حقيقة ما أحزنني إلا السجينات المنسيات
من لهم ...!!!
من يواسيهم ...!!
من يجبر كسرهم ...!!!
أرجوا ياعزيزي أن تقترح على إدارة السجن أن يتحدث الدعاة الرجال مع السجينات عبر المكرفون من بعد
وجزيت الجنة