يالقسوتها وجبروتها تلك اللحظة.... وكيف جالها نوم تلك الليلة والولد يتقطع وهو محروق بتلك الحروق البليغة وعمره لم يتجاوز العامان
لكن هذا ان دل على شئ انما يدل على مدى استعار نار غيرتها حتى فاقت في قوتها نار الجمر
وهذا شائع للاسف بين كثير من النساء تظل تحن تحن تحن ولما يوافقها تنقلب
نسأل الله السلامة والعافية وربي يغفرلها ويرحمها ويشفي ذلك الشاب اليتيم المسكين فالله على كل شئ قدير
مشكورة