منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - هل إذا سلمت على رأس أختي تقل هيبتي
عرض مشاركة واحدة
قديم 19-03-2010, 12:08 PM
  #16
مجروحه وأكابر
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 98
مجروحه وأكابر غير متصل  
جزاك الله خير عل حبك الى اختك وسعيك لاستقامتها وتنوير دربها

محبة الارحام اخت او اخو او عمه اوخاله او خال اوعم شئ جميل

وتقبيل راس اختك شي جميل يزيد المحبه والاحترام بينكم بالعكس والله يزيد من هيبتك ومحبتك عندها

مع بعض الكلام الجميل فيه شئ من تدليع مثل هلا في اوخيتي هلا في بنت امي وابوي

الله لا يحرمني منك مثلا اذا زرتها وذكرتها في هديه جميل جدا (تهادو تحابو) واذا بغيت تطلع تقول لها تامرين بشئ

يالغاليه ومن الاكلام الحلو هذا طيب


اما بسبة الباس وحشمته لا كون جاد وقوي وان الملابس العاريه او لبس البنطال هذا شئ لا يرضها الله ورسوله

فكن ذو شخصيه قويه وانك لا ترضى اشئ هذا وكن جازم وحازم في تمسكه في الملابس المحتشمه

اهم شئ لا تهاون اذا ريت ما يريضيك من التعري قل لها والله ياختي ما احب اني اراك في هذ المنظر احب

اراك محتشمه امامي ومام الجميع وهدي لها اشرطه دينيه عن حشمة الفتاة المسلمه

وذكرها في الحديث الشريف


لو تعلم مسلمات اليوم ماذا قال فيهن رسول الله صلى الله عليه وسلم;
منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، لأمضين بقية حياتهن في الاستغفار
و الندم على ما فعلن، و لا نعني كل المسلمات بل أكثرهن.


فإن غالبية نساء أمة محمد صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام
قد فهمن الحجاب الإسلامي فهماً خاطئاً، ليس كما كانت عليه أمهات المؤمنين
و نساء الصحابة رضوان الله عليهن. حتى أن رسول الله صلى الله عليه و سلم
من إعجاز نبوته أنه قد وصفهن في حديثه الشريف دون أن يراهن، بقوله


صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر
يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات
رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا . صحيح


يصف رسول الله صلى الله عليه و سلم نساءً كاسيات لم يتجردن من الملابس
و لكنهن مع ذلك لم تمنعهن ملابسهن عن أن يكن فتنة للرجال كأنهن عاريات
فلم ينتفعن بلباسهن بشيء. و من البديهي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم
لم يكن يتحدث عن نساء كشفن أجسادهن و رؤوسهن، لأن أولاء لا ينتمين لأمته
بل إنما كان حديثه عن نساء يعتقدن أنهن ملتزمات بما جاء به، فهن كاسيات و لكنْ كالعاريات


إن رسول الله صلى الله عليه و سلم لم ير بعينيه الكريمتين ما نراه نحن اليوم
بأم أعيننا في كل مكان على رأس كل امرأة تدعي الإسلام
و لكن الذي يتلقى الوحي من عند الله سبحانه تنبأ بهذه الطاهرة
منذ أكثر من ألف و أربعمئة عام و كأنه يراها بأم عينيه كما يراها كل البشر في هذا اليوم


أجل .. إن كل من ينظر إلى حجاب النساء اللواتي يدعين الإسلام
يرى رؤوسهن تماماً كما وصف الصادق الأمين، يرى
رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، بلا أدنى شك أو ريب


إن أول ما يميز أولاء النساء من ملابسهن و الشيء الوحيد
الذي ذكره الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم و عده كافياً للدلالة
عليهن و فضحهن؛ هو ما يضعنه على رؤوسهن بحيث تبدو رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة


ومن منا لا يعرف كيف يبدو سنام الجمل، و من منا لا يعلم كيف يكون السنام المائل
فإذا نظرنا إلى الشكل المرافق و إلى كل رؤوس النساء اللواتي يغطين شعورهن ظناً
منهن بأنهن متحجبات؛ رأينا بأم أعيننا تحقق نبوءة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و علمنا يقيناً مَنْ هن النساء اللواتي حُرمن الجنة من أمة
محمد صلى الله عليه و سلم فلا يدخلنها و لا يجدن ريحها


و ما أحراكِ أختي المؤمنة باتباع أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن
و نساء الصحابة في حجابهن، الذي وصف في الحديث الشريف بتغطية الوجه
أو الإسدال على الوجه، أما غطاء الشعر هذا فلا يؤهلك
إلا للحرمان من جنة الخلد، بل لن تجدي ريحها و العياذ بالله



اما من تجارب اخوي وهو اكبر مني اذا زرتهم يحب راسئ هذاغير خواني اصغر مني بس والله انه يزيد محبتهم واحترامي

لهم اللهم لا تحرمنا منهم