تذكروني-اختي بدمرني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تذكرون قصتي مع اختي اللي اكبر مني بتسع سنين و زوجة وام لطفين، مازالت مستمرة ومازال العذاب
مستمر، فهي اللي اليوم لا تكف عن اهانتي والتقليل من شأني، ومازال تفكيرها النااااااقص فيها، لم يختلف شي واحد سوى انه زاد كرهها لي .وزاد كرهي لها ونفروي منها، اليوم صرت اكرها من كل قلبي وصرت بدوري لا اطيق التعامل معها باي شكل من الاشكال،لانها لا تحب الخير لي ابد واعتقد ان كرها لي سيكون ابدي،،،،فهي لا تتمنى لي الخير بشكل من الاشكال فإذا صار شي حسن لي حزنت وكادت لي من الكلام واذا حدث لي شي محزن استبشرت وفرحت و تحسن مزاجها، تملك من النعم الكثير لم املكها في يوم من الايام ، لكنها لا تملك شي واحد، هذا الشي الوحيد الذي انا املكة وهي لا،،،،،،القناعة،،،،،فيها دائما ترى ان ما يملكة غيرها افضل واحسن،،،، بالرغم ان العكس صحيح وان الشي يكون تافه لابعد الحدود ولا يسوي شي،،،،،،،،،،،،،،،عذبتني،،، واااايد اهنتني،،، وواييييييد احرجتنييييييييي،،،ن، وايييييييد وظلمتنيييييييي واكثر شي جرحني هو انها قلبت علي امي وابي واهلي وششكتهم في اخلاقي واحترامي لذاتي سمعت من الشتائم لين ما خلتني اشك في نفسي وسمعت من السب اللي خلاني افكر واقول شو الفرق بيني وين بنات الشوراع ليش ما انحرف واخلص نفسي منا في كل الاحاول منهانه ومنسبه،،،،لولا الله ثم الله ثم الله لما اتمالكت نفسي،،،،،،لما كملت دراستي اللي خلتها مثل السم اللي ينشرب،،،،ولتحولت نفسها واكثر وانتقمت من امي واهلي ومنها، وبعد عناء رجع امي تميزت بين الباطل والحقيقة ورجعت الثقة مره اخري وتوقفت عن سبي بصفات العهرات....اليوم قررت ما اسكت لها ابدا وارد لها الصع صعين واقفها عن حدها بقوة بس خوفي من ربي اخاف ربي يغضب علي لانها مازالت اختي واكبر مني،،،،اخاف ربي يعاقبني هل من حقي ارد عليها خلاص تعبت ابي ادافع عن نفسي،،،، يا اخواني اختي شر اتعوذ منه والله تعالى كان يرني رويا كانت تتكرر علي دائما انها تتغفلني وتقعني من جبل عااااااااااالي،،،حاولت معها الطيب ما فاد لانها ما تبيني اطور واتقدم للامام تبيني اكون تحت قدما هي تخاف اكون احسن عنها وما تسمح ابدا ابدا ابدا اني اشوف طريقي.
التعديل الأخير تم بواسطة وصلت حدي ; 16-04-2010 الساعة 12:34 AM