أنا أعتب عليك أختي في هذه النقطة:
اولا راح بدون رضاي و ثانيا ماعمرة سفرني ؟............. اااخ مقهورة
سؤالي: هل أنت أمه أو أبوه حتى تقولي له أعتب عليك لأنك سافرت بدون رضاي؟؟؟!!!!!!!!!!
أختي الفاضلة:
لا تعتبي لأنه خرج بدون رضاك، بل أظهري الشوق واللهفة له حتى ينخ ويستكين أمامك، -فأنا رجل وأعرف أن الرجال إذا جادلتهم المرأة فسيعطونها أشكل، لكن إن استخدمت أسلحتها الأنثوية فلن يصمد أمامها رجل واحد-.
وأنا مع الأخوات اللواتي قلن لك بأن لا تجعليه يلمسك حتى يكشف عن نفسه، فالمسألة ليست لعب، وخصوصا مع انتشار الأمراض الجنسية القاتلة.
قال صلى الله عليه وآله وسلم: (لا ضرر ولا ضرار).
وفقك الله