طبيعي أن تكون لحظات الاعتذار والصفح والتسامح هي بداية لجو جديد وصفحة بيضاء .. شرط أن تكون مرافقة للاعتراف الداخلي بالخطأ والحوار الهادئ للوصول إلى نقطة اتفاق .. ودون ذلك ستكون بالفعل مجرد تهدئة مؤقتة لنار المشكلة.
بالمناسبة .. ليس بالضرورة أن تحدث مشكلة كبيرة حتى تعيش تلك اللحظات ـ إن كنت بالفعل تفتقدها

ـ فحتى تفهمك وتطنيشك ـ ولو بينك وبين نفسك ـ لبعض المواقف البسيطة التي قد تزعجك من زوجتك يفترض أن تشعرك بروح التسامح والغفران.
وشكراً على النجوم الخمسة
