لا قيادة المرأة حرام ولا الرياضة حرام
المرأة معرضة للفتنة حتى لو كانت في بيتها
أهم شي فطرتها ودينها وحيائها
أنا في السفر أسوق عن زوجي ولا أفكر أسوق داخل البلد لو سمحولنا بالقيادة
يا اخي الكريم المرأة المؤمنة المحافظة لا تخفى عليها المقاصد الخبيثة
صحيح الوضع غريب على مجتمعنا المحافظ والمتمسك بالاعراف
ولكن لو نظرت للدول المجاورة لنا فهناك المحافظات على دينهن رغم تيارات الفتنة القوية
رغم الإختلاط ورغم الإنفتاحية
والله إن أكثر بناتنا تائهات ويتسترن بالحجاب ومراكزهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تعج بالقضايا الأخلاقية
إذن القيادة والرياضة ليست الأصل في فساد المرأة
تثقيف المرأة وتعليمها وتاسيسها على مبادئ إسلامية يحميها بإذن الله من أي تيار خبيث
تربية المرأة يجب أن تكون عامة وصالحة لكل زمان ومكان فالازمان تتغير وإن لم يكن هناك أساس قويم ستنجرف وراء التيار
الإنغلاق والبعد عن مقتضيات المجتمع يجعل المرأة عمياء لا تميز بين الطيب والخبيث