نعم الزوجة أنتِ , تبتغين رضى الله في رضى زوجك , ولو على حساب نفسك , اعلمي أن الله سيبدلك براحة نفسية تجدينها في نفسك , طالما أنقذت امرأة من العنوسة , وكنت عونا لها على الزواج من زوجك , فهذا العمل لا يستطيعه أحد , فأسأل الله أن يبارك في زوجك , ويزيده وفاء وحباً لكِ , صدقني أختي أن زوجك سيضاعف من حبه لكِ بعد أن أثبتِ بالدليل القاطع طلبك لرضاه 0
وطالما أن زوجك يخاف الله ومقتدر فليقدم على ذلك , فلا يشترط غير ذلك , فهذا من محض حقوقه 0