منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - وحنا في الملكه وطالبه الطلاق (مستجدات في الرد 235)
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-2010, 08:18 AM
  #2
عافتني
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 238
عافتني غير متصل  
اقتباس:
عافتني اسمعني وانا اخوك ولا تزعل من كلامي ولا تعتبره اتهام بالشرف

انا اقولك احتمال كبير البنت عينها على واحد من جماعتها ويمكن اهلها مايدرون عن الموضوع .

شوف اخوي انا قريت قصتك ومن خلال شخصية البنت :
1- دلوعه
2- جريئة وسبق انها اختلطت مع ابن خالها رغم انه مو محرم لها هذا من غير اللي ماتعرفه صار من وراك .

3- تتاكد كيف بعد طلاقك لها بمجرد زواجها بسرعة فاعرف ان الامر دبر بليل .
لا اخوي هي وجهات نظر ممكن تقبلها من اي ناحية من نواحي

لكن انا ماودي ادخل في الاحتمالات هذي مع انها طرت على بالي بس حاولت اشيلها وصدقني سألتها فيه احد في بالك كانت ردة فعلها غريبه عجيبه كأنها تقول استح على وجهك



اقتباس:
البنت يمكن كانت محتارة بينك وبين خاطب او قريب لها والا انت بالله خبرني شفيك شي ينبغض

يارجل صلاة وتصلي

موظف وبمدينة كبيرة

دخلك جيد

هدايا اشكال والوان بوكيه ورد وقطه بالالاف


يارجل لو بنت ماعمرها عرفت احد كان تعلقت فيك وجننتك باتصالاتها

ولاحظ علشان ماتظلم البنت هذا مجرد احتمال

صدقني عافتني اخوي كثير من الطلاقات تحدث بسبب اعجاب البنت بكريزما معينة او مواصفات معينة تجذبها لغير شريكها ..

والله اذا هذا هو الحال فما اقول يالله عجل بفراقنا بأسرع وقت ممكن

اجل اشحن لها 300 ويجيها 600 ولا تكلمني الا بعشره ريال فقط والباقي طار !!!! طيب وين راح تقول ادخل انتر نت اكيد بصدق ...!


بس استغفر الله ما ابي اظلم احد ولا احب اتطرق بالموضوع


اقتباس:
انت ماعندك خبرة بالنساء بس انورك وانت طلبت المشورة

مالاحظت ان الاخصائي النفسي قالك افسح المجال لغيرك ؟؟؟؟ ماقلك فارقها او طلقها او حاول معها

كلامه يحمل مغزا كبيرا لمن يفهمه


تحياتي لك واللي بدايته كذا ينعاف تاليه

ممكن تنقصني الخبره وعفى الله عما سلف لا نريد الحديث في الماضي ... ونقول عفى الله عما سلف فقط

ومن ناحية الاخصائي النفسي (المستشار الاسري التربوي) لم ينسحب الا لضعف وانا اعتبره ضعف ليس الا لأن هذي زوجتي وقد طاح الفاس بالراس (على كلام بعض الناس) مفروض يعاملني على ذلك مع انه ماقصر بس ولو انسحاب مفاجئ وهذا رده الاخير يعتبر ضعف


الله يعطيك العافيه اخوي حب مفقود