يكذب عندما يكون في مأزق أو ورطة او مشكلة كما تحبون سموها
وسبب المأزق من صنع يديه
ولا يقبل حلول تلافي المآزق قبل وقوعها لأن حلولي تخالف أهوائه لتحقيق أهدافه ومخططاته
هو مرتاح لأنه وصل إلى مراده على حسابي لأني لا اعني له شئ..
يخرج من كذبة ويدخل في الثانية يوهمني بإعطائي حقوقي
ثم يظل يكذب ويكذب ويكذب ويوعد وعود المنافقين
بإصلاح الأمور..
صدقوني أنا في قمة غضبي ولا أدري ما أكتب
اسألوني ما تريدون وسأجيبكم