تحملي أمك غاية وسعك ففي ذلك أجر عظيم لكِ ,, ولاتنسي أن أبوكِ ووالدتك هم من أوجداكِ لهذه الدنيا
بر الوالدين مهم جداً قدر المستطاع ,,,
أعتذري لها لكن لاتنتظري ردة فعل إيجابية ,, بل قدمي الإعتذار وامضي في حال سبيلك ومن ثم قبليها في جبينها دوماً وأبداً ,, وحتى إن لم ترضى عنك فهناك الواحد القهار المنصف الله عزوجل ,,, هو الغفور الرحيم الذي سوف يرأف بكِ ويحوطكِ برحمتهِ ,,,