قصيدة في سيارتي
سيــــارتي أزف الرحيل وليس عندي من حيل سيــارتي حــان الـوداع وجــــل بي أمــر جــلــل
يامن كفراتها دوما تدور وليــس فيهـا من خلل وبــها الـمــكيــنة دائمــا تــفخــر بأيــام العــمـــل
ماخـاب ظنــي فيــك لحـظـة ولا خــاب الأمــل من لمسة في الصبح تعمل كالسراج إذا اشتعل
وإذا استوت في خطها كان الأمان بلا وجــــل وإذا اســرعت كانــت كمــركبة تطــير إلــى زحــل