الله يبارك فيكي أختي الفاضلة... وبصراحة أعترف بتقصيري في موضوع المجاهرة...
فعندما أكون في محطة القطار... أو في مطار أو مطعم... فإني أبحث عن زاوية معزولة كي أصلي بها...
وفي الجامعة أو المستشفى أصلي في غرفة الأطباء وهم متفهمون لهذا... لكن هذا ليس كإجهار الصلاة أمام العامة...
لأن حافة النهر تعتبر أحيانا أكثر ازدحاما من شاطيء البحر بجدة أيام العيد!!! لهذا فإن إقامة الصلاة بعد الأذان والنداء لم يكن سهلا لي... لكن الله وفقني والحمد لله...
وأنا أعترف يأني تعلمت درسا... وبإذن الله ... لن أتأخر في الجهر بديني وصلاتي مهما كان...
وجزاك الله خيرا على مرورك ومداخلتك... تقبلي تحياتي...
خالو ريان

__________________
إلى زوجتي.. إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى وردتي وزهرتي ... إلى عشيقتي، حبيبتي، فارستي، أميرتي، إلى الروح والكيان... والحب والهيام...

إلـــى الـــغــــالـــيـــة...

تمنيت لو كانت لي ألف حياة... كي أختارك زوجة لي...مرة بعد مرة...
إلى أبد الدهر... وإلى نهاية العمر...