سبحان الله ...أحس ردك يا أخوي لامس واقعي وحاكى وجداني ...

بالفعل أنا أمام أمرين كما تفضلت :

1- أن ما تفعله زوجتي عن خبث ومكر .

2- أن ما تفعله نابع عن جهل وعدم نضج ووعي ..

والحقيقة مره أشعر انها كذا ومره أشعر انها كذا ....و أحيانا أشعر بأن ما تفعله ناتج عن الأمرين معا !!!( بحكم معرفتي بها لمدة 4 سنوات ) ....

فعندما أشعر بأن تعاملها معي ناتج عن مكر وخبث ...فمحسوبك ليس بأقل منها مكرا وخبثا ( طبعاً إذا جردنا هذا اللفظ من مدلولاته السلبية يعني من باب ويمكرون والله خير الماكرين ) ...ولا أتعامل معها بذلك الا لمصلحتها ومصلحتي والله العظيم ...وعندي بعض الشواهد .

وحينما أشعر بأن ما تفعله ناتج عن جهل وعدم نضج ووعي فإني أشعر بالعجز .....لأني لا أعرف طريقة كيف تتغلب على هذه المشكلة ....

عجزي ناتج عن بعض الأمور :

فهي عنيدة ...ومقاومة للتغير بشكل عجيب جداً .....عندها قناعة ( يمكن تكون حقيقة يمكن لا ما أدري ) في نفسها اني أنا أبي أغيرها ...وقناعتها تزيدها إصراراً على مواقفها وأرائها.

...بعض مفاهيمها واضحة البطلان .....منطقها غير سليم >>>> عندي شواهد.

ليس من السهولة بمكان أن تعترف بأخطائها ....

حساسة جدا..........

لا يوجد لديها معارف وصديقات إطلاقا فهي غير اجتماعية ( فقط 3 او 4 من بنات أخوتها وخواتها ) ......
غير مقتنعه بفكرة أن تتحدث مع مستشارات في العلاقات الزوجية ( تحس أن هذي أشياء خاصة جداً ولا يحق لأحد أن يتدخل فيها ).

......في المجامع النسائية تمضى الساعات من دون أن تنبس ببنت شفه ...حتى أوقعتني في مواقف اجتماعية محرجة جدا .


يعني لو كانت لها صديقات موثقات في عقلهن كان استخدمت صديقاتها في التأثير عليها ..



والحقيقة أنا أمام موضع حيرة حقيقة بكل ما للكلمة من معنى ...

هل أنا لم أفهمها ؟

هل هي لم تفهمني ؟

كيف اتعامل مع عنادها وكبريائها الكذاب ؟