ضعف شخصيتي ينحصر في شيء واحد وهو إني ما أحب اظلمها وممكن أتنازل عن قراراتي لأني ما أحب تطول المشكلة .
كم مرة خاطبت فيها عقلها وضميرها طبعا الموضوع فيه أحداث كبيرة حصلت يعني الخلافات أتمنى ألقى وقت أكتبها لكي تتضح القضية من كافة جوانبها .
وربما ضعف شخصيتي معها لأني في رحمة زايدة ما أصبر اشوفها تبكي لأن والله كل من شافها تبكي يقول معقول هذي ظالمة ؟!!!
أنا يا إخوان ما ني ملا ك ما يخطئ لا بالعكس لي أخطائي .
وضعف شخصيتي هذا ناتج عن أسباب قوية ( لأن شخصيتي معاها بس كذا) يعني لو قالت تبي تروح المكان الفلاني وأكون مشغول أو مالي نفس أروح تبدأ بالعويل والبكاء ونبش كل ما في الماضي من مشاكل وأخطاء وتبدأ بتوجيه الاتهامات كل هذا مع البكاء ووالله إني أحيانا كثيرة أتنازل عشان أريح دماغي من كثرة البلبة والزن والحن .

يعني كيف الواحد بيرتاح في بيته وكل يومين طالعين بمشكلة ، طالما صارحتها إني لما أقول لك ماودي أروح للمكان الفلاني أو ماني فاضي او أو أو مو معناه إني أكرهك أو أقصد.
لكن للأسف حتى النسيان اللي أنساه تعتبره تعمد مني لفتح باب المشاكل وحب مني للانتقام والإذلال وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووو .

ضعف شخصيتي أمامها لها أسباب ربما أذكرها فيما بعد لكنها تحتاج لترتيب وتوضيح وقبل ذلك تحتاج لوقت أقدر أكتب فيه.
ويعلم الله وحده إني أمس واليوم في كرب ما يعلمه إلا الله بسبب العمل ومشاكله ومع ذلك مهتم بموضوعي هذا. لأني بصراحة لما أروح للبيت ما ألقى شيء تغير يعني العمل هم وغم والبيت كأني داخل عزبة أنام فيها وبعدين أقوم أدور لقمة عيش من أي مطعم . لو لا الله اللي من علي بالعيال اللي يفرحون بدخولي للبيت ويتسابقون للاستقبالي لكنت فضلت عيشة العزوبية الحقيقة.