مسألة الدراسة والوظيفة أعتقد أنها امور أساسية كان يجب الاتفاق عليها مسبقا والموافقة عليها من قبلك ... وحيث أنه على حسب قولك أنها اشترطت ذلك في عقد النكاح ...فأنت اذا على علم وكان عليك أن تكون صادقا مع نفسك فيما يتعلق برغباتك وشروطك في شريكة حياتك المستقبلية ...
أما بقية الأمور المزاجية والحالات الشخصية فأعتقد أنها موضع دراسة أيام الملكة فإما تتوافقان وتتمان الأمر واما تتنافران ويا دار ما دخلك شر ...يفسخ العقد ...
ما زلتما على بر الأمان ...
أنصحك بنصيحتين لا ثالث لهما ..
1- الاستخارة المستمرة لييسر لك الله الصالح
2- أن تكون صادقا مع نفسك وعدم التغاضي عن الأمور التي تعتبر لديك أساسية ولا بد منها في شريكتك المستقبلية
وفقكما الله ،،،