أعتقد أن سبب غضب زوجك هي اهانتك لرجولته وكلامك له إنك لاترغبين الجماع معه
مسألة الثقه وإنك حلفتيه يطلقك إذا كان خاين ممكن يعتبرها غيره زائده ولو لم تكن إلا هي لسامح ونسى منذ فتره
لكن طعنك في رجولته لايجد لها أي مبرر بل ربما يعتبرها قذف له وكأنك توصلين له رساله بطريقه غير مباشره إنك خاين ولا لي أي رغبه فيك
وهذا السبب باعتقادي الي خلاه يشيل بقلبه عليك بأي موقف لأنه مطعون طعنه لايرضاها أي رجل
والحل بوجهة نظري لايكفيه الاعتذار والكلام فلابد مع الكلام عمل حتى يسامح من قلبه وينسى
الي عليك إنك تسوينه
ترغبينه للقاء الحميمي وتتفنني فيه وتحسسيه برجولته وقوته أمامك وإذا خلص لاتنسي تشكريه وترفعين من معنوياته
وتبعدين عنه شعور النقص الي زرعتيه في داخله
وأيضا تكرري اعتذارك له وتشكرينه على شهامته وحكمته في مواجهته للمشكله
ولاتنسين تقولين له إني أشكر ربي ليل نهار على أن رزقني ....... (واذكري اسمه بكل دلع وغنج وأنوثه) زوجا لي
أيضا تغزلي فيه أمامه وبرسائل ترسلينها لجواله
باختصار حسسيه إنه بالنسبه لك كل العالم
أيضا لاتغفلين جانب مهم جدا وهو الهديه وورد في الأثر (تهادوا تحابوا)
فالهديه تصفي النفوس وتزيل مافي القلوب
ونصيحه أخيره امسكي نفسك في المواقف وراجعي نفسك وفكري بكلامك قبل التفوه فيه
فالكلمه قبل أن تخرج أنت من يحكمها وبعد أن تخرج هي من تحكمك
__________________
إن بعض القول فن ، فاجعل الاصغاء فناً ..
>> المعرف لرجل <<