اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهره
ما تتحدثين عنه يا أختي اسمه شذوذ .. وهو من أعظم الذنوب.
والرجل الذي يكتشف أن زوجته من هذه الفئة لا يفترض أن يفكر في الغيرة ... بل عليه أن يطلقها لأنها لا تصلح زوجةً وأماً لأبنائه .. خاصةً إن كانت على شاكلة صاحبة المثال الذي ذكرتيه.
عافانا الله.
|
أنا مع الأخت مهرة
لكن أمر الطلاق يحتاج إلى تريث وعدم استعجال
أما النسبة المذكورة في مجلة حياة فهي كذبة كذبة كذبة
والمقصود منها تسهيل هذا الأمر على أنه شي طبيعي
لكن هناك نسبة بسيطة تقع في الإعجاب
والإعجاب في مراحله الأخيرة يسمى شذوذا
أما السؤال الثاني :
فأعتقد أن الأمر يخلف فإن تابت توبة نصوحا ورجعت عن هذا الشيء ثم تزوجها بعد تركها لهذا الشيء
ول يبق في ذهنها ولا تصرفتها ميل للرجوع إلى هذا الشيء فلا بأس بالزواج بها
ما إن كان مازال في نفسها شي من بقايا هذا الشذوذ
فلا , لأنها لا يمكن أن تربي بناتي وأولادي تربية حسنة
__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)