أخي الموحد لله...
لا أجد حرجا بالرجوع إلى زوجي ومصالحته حتى لو كان المخطئ.. فهو يقدر في النهاية.. فغالبا ما أضع المشكلة في كفة ميزان مع حبه.. فيرجح الحب.. فأهرع إلى مصالحته.. دون أدنى شعور بالمهانة.
طبعا هذا قبل المشكلة الأخيرة التي لا داعي لذكرها هنا.. وأنت أحد أبطالي فيها الله يسعدك..
__________________
اطبع الطين ما دام رطباً، واغرس العود ما دام لدنا، لو رأيت ما في ميزانك لختمت على لسانك.