لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
هؤلاء هم خفافيش الإنترنت الذين يكتبون خلف ستار الأسماء الوهمية ولا يُعرف توجههم أو أهدافهم
لأن هناك من يندسون بين المسلمين وهم من غير دين الإسلام وإن أظهروا ذلك أما غيرهم من الناس
ويبقى اللوم على من لا يقول كلمة الجق أو يبادر بإرسال رسالة إلى موقع مدينة الملك عبدالعزيز للتقنية
لكي يوقفوا هذا العمل المشين ..
مهما يكن من أمر ، فإن الله سبحانه وتعالى قد تكفَّل بحماية كتابه على مر العصور والدهور على الرغم مما
حصل له من حملات تخريب أو محاولة تشويه وتحريف ، ويتمثل ذلك في قول الله تعالى :
" إنا نحنُ نزَّلنا الذِّكر وإنا له لَحافِظون " ... صدق الله العظيم .
بارك الله فيك أختي على هذه الغيرة المطلوبة والمتمثلة في إنكار المنكر سائلاً الله أن يجزيكِ خير الجزاء .