بالنسبة لآنتقادات الناس سواء القربين أو البعدين فتأكدي تماما أن (إرضائهم غاية لا تدرك) لهذا واصلي تربية أولادك بفطرة الأمومة وحسب ما يمليه عليك دينك وضميرك ولا تلقي بالا للمنتقدين المهم أن ترين نبتتك تكبر أمامك ويشتد عودها
أسلوب تربيتك ماشاء الله يوازي بين الحنان والصرامة فلماذا تحرمينه من التعبير عن عواطفه لأنه فقط ولد تأكدي تماما فاقد الشيء لايعطيه إن عكسناها ستكون من تشبع بالحنان في صغره سيكون بإذن الله إنسان سويا يعطي كما يأخذ
وفقك الله في تربيتك للبرعمين الصغيرين