
غاية فخري.. أنكِ مي,, ياعائشة
رضيت بالله رباً.. وبمحمد نبياً.. وبالاسلام ديناً.. وبعائشة أماً..
أنعم بها من أم لا تغار من أمومتها الأمهات..
للنار من آذاها.. وأقترب من نار عرضها.. سليلة الأسد أبو بكر الصديق.. وزوج سيد الخلق قاطبة..
وللجنة من ذب عنها.. الأم التي برأها فاطر الناس.. بآيات تتلى آناء الليل وأطراف النهار.. في بيوت الله.. وبيوتنا أجمعين.
حبيبتي أمي وأم المؤمنين كافة.. ألا يغمرنا شرف أمومتها لنا.. بأن جعلتنا كلنا إخوانا؟..
__________________
اطبع الطين ما دام رطباً، واغرس العود ما دام لدنا، لو رأيت ما في ميزانك لختمت على لسانك.
التعديل الأخير تم بواسطة سوسنا ; 09-10-2010 الساعة 09:54 PM