موقف لا يحسد عليه
في الحقيقة لا يفاجئني موقف زوجكِ عزيزتي لمني بشوق .. فابنة أختي لا تزال تحب تناول السيريلاك وهي الآن ابنة 18 سنة .. وكانت تشارك صغيراي وجبتهما عندما كانا في سن تناوله.
بل وحتى عندما كبر سلطان فإنها تغريه وتذكره بالسيريلاك وأفاجأ به يطالبني بالذهاب للجمعية لشرائه
بالنسبة لي لا أميل للسيريلاك .. ولكنني أفعل ما هو أدهى وأمر
عندما كنت صغيرة كنت أحب تناول حليب النيدو .. البودرة .. وكنت دائماً عندما أعد كوب الحليب فإنني أضيف ثلاثة ملاعق للكوب وملعقة رابعة لي أنا لآكله
ولازالت هذه عادتي حتى الآن
على فكرة هذا سر لا يعلمه أحد على الإطلاق وأبوح به للمرة الأولى