أوافق الأخت دبدوبة والأخت رولا على كلامهم
إذا كانت أستغنت عن أهلها اللي ربوها وأطعموها وجعلوها أنثي كبيرة على وشك الزواج فكيف سيكون هناك لها أمان وإطمئنان مع زوجها الجديد في حياتها
أسمحي لي أختي أم فرح
قولي لها ان رضا الأم والأب من رضا الرب مهما كان ومهما حدث فلا يجب ان تقول ما قالته وقولي لها ترجع لهم وتستسمحهم وتتأكد من ذلك فأن رضوا عنها رضي الله عنها وستكون حياتها رغداً بإذن الله
وان أكملت في طريقها هذا سيكون وبالاً عليها في الدنيا والآخرة
أسف لأني خرجت عن الموضوع الأساسي ولكن الأمر أخطر ما يكون
والسلام خير ختام