أختي الفاضلة قد يكون لديك تخوف كونه مطلق
لكن قد لا يكون هو السبب أو حتى زوجته و إنما أمرا أراده الله
و قد يكون هو السبب أو زوجته أو كلاهما
هذا لا يعنيك أبدا المهم أن تسألي عن دينه وخلقه فإن إرتضيتيه و إرتضيتي بقيت شروطك فتوكلي على الله
و لا تجعلي من طلاقه نقطه محوريه في حياتك الزوجيه فـ إذا إرتضيته زوج أصبح زوجك لا طليقك
و في كل الحالات لا بد أنه إستفاد من طلاقه
أمر أخير من أخ كبير لك
( إستعيذي بالله من الغرور )
( و لا تقولي بكيفي بل قولي يعينني الله )
وفقك الله و يسر أمرك و إختار لك الخير حيث كان
التعديل الأخير تم بواسطة معدن الرجوله ; 31-10-2010 الساعة 08:29 PM