لا أعرف لماذا شعرت أن المعلمات الحوامل كانت إحداهن ( أبله فوفو )

الحقيقة لي ملاحظة على معلمة التعبير بعد تمعني في نصك التعبيري

( في صباح يوم الخميس كانت السماء صافيه وجميلة وملبده بالغيوم )

فلم يكن عند المعلمه بعد ( نظر)
فالسماء من وصفتها هي الطالبه المشاغبة
فنظرت الطالبه المشاغبة للسماء نابعه من داخلها لذا كان الإنعكاس بين الصفاء و التلبد
( حقيقة أختي حاولت أرقعها بس ما تترقع كيف سماء صافيه و ملبده )

ربما الطالبة أثناء نزهتها رفعت ببصرها للسماء فرأت السماء صافيه
واتجهت بنظرها إلى ناحية غروب الشمس ورأت سحباً قادمه
وسمعت من حولها يقول هناك سحب قادمه من جهة البحر لعلها أمطار خير وبركه..



بالنسبة لي كانت أسوء حصة بالنسبة لي التعبير
فأذكر طلب منا نص تعبيري عن المساجد
فعدت للمنزل وأخرجت قلمي و ورقتي و كتبت عن المسجد و من ضمنه
( و لا تكتبوا على أبواب حمامات المسجد ليستفيد منها الفقير )
صدقيني و أنا متأكد أني كتبتها بسبب فكرة لكن عندما خرجت لألعب مع عيال الحارة طارت الفكرة و لم أجدها حتى الآن
( و الله نفسي أعرف إلى هذا اليوم ماهي الفائدة المرجوه من باب الحمام للفقير )

فكرت وفكرت وفكرت ولم اتمكن من إيجاد فكره لماكتبته
ومانملك سوى احترام فكره الطالب حتى لو كانت تائهه منه لعله يوماً يجدها..


أخيرا
و فق الله الطالبة المشاغبة و كل العناصر الفلزية و الرياضية و الفيزيائية من صديقاتها ( شعرت أنكم كتاب علوم الصف الخامس )