ما ذُكر الأتراك إلا ذكرتُ أنهم يصفوننا نحن العرب : بالخونة !
الخونة .. و لعلهم معذورون في ذلك !
و لكم انبهرت بذكاء جارتي التركية .. وسعيها الحثيث لطلب العلم الشرعي
رغم ما تعاني من صعوبة فهم بعض كلمات اللغة العربية
و صعوبة فهم كلماتنا العامية .. وصعوبة إيصال بعض أفكارها ومعانيها لنا
فتستدرك : لا عليكم .. سأخبركم مرة ثانية .
رائعة هذه المرأة في جدها واجتهادها في العلم .. رغم مسؤلياتها كزوجة وأم
حفظها الله تعالى .. و كثر من أمثالها !
أعتذر لصاحبة الموضوع عن الذهاب بعيداً عن أفكار موضوعها
فالحقيقة أنني لم أشاهد كل ما تحدثتم عنه ..
لم أرى من الأتراك إلا جارتي و أطفالها .
و شكراً .
__________________