و أخيرا جا دوري...
اول حرف من معرفي يبقى اول حرف في اسمي...لا يحتاج تحزير.
اما الشق الثاني (زيتون).. فجدي، الله يرحمه و يرحم امواتكم و اموات المسلمين،
زرع لنا بستان من شجر الزيتون. الآن بدأ البستان بالعجز. فكلما دخلت البستان
استشعر بجدي و تأخذني الدنيا يمينا و شمالا.
جدي كان حافض للقرآن، مؤذن و خطيب في الجامع و كان لا يفارقه القرآن.
حتى و هو في عمر ال85 كان يرتل القرآن احسن مني و منك.
الله يرحمه و يسكنه فسيح جناتها...
عدى عن ذلك فأنا ايضا من عائلة زيتون و أحب رص الزيتون و أكل الزيتون خاصة و هو مر
__________________
............................استوصوا بالنساء خيرا............................
هي الايآم دآئـرة ~ فلآ تفرح ولا تأسى ~ وكن بالله ذآ ثقـة ~ فإن الله لا ينسى
أخوكم