الزوجة اكيد من داخلها بتحترق وبتولع غيره اذا زوجها فكر بغيرها
لكن تحط في بالها ان هذي فطرة الله في الرجال ولا بد ترضى بالقدر
وتوطن نفسها ومع الوقت بتعيش سعيدة
وكل الحريم او كثير منهم خاصة في زمن المغريات سيواجهون من ازواجهم ماواجهت
لذلك اباح الله التعدد
ذكرت مقوله ابن الجوزي او معنى ماقال
ان بعض الرجال لو عنده مدينة كاملة كلها حريم ملك يمينه واقبلت إمرأة من خارج المدينة لخفق قلبه لها
ملاحظة
( ان تأكدت ان له علاقة محرمه فري منه فرارك من الاسد قبل ينقل لك مرض يسود حياتك ويفرق شملك مع ابناءك)
اختي الفراشة
لقد اخطأتي في وقت نزهه كان من المفترض تستانسون مع عيالكم و تكلمون بعض باحسن الكلام قلبتيها نكد وتحقيق وقد كنتي تستطيعين تدارك ماحصل بالصمت والتجاهل والتغابي عن تصرفاته
لكن حصل ماحصل وقدر الله وماشاء فعل
انصحك ان تبحثي عن مصلح يصلح مابينك وبين زوجك من غير ان يعرف زوجك انك انتي من ارسل المصلح
واذا كان لا زال يريدك ويريد مصلحة اولاده سيوافق فورا
وان لم يوافق فالامر يعود لك
فلا تبيني ايضا ان الطلاق بالنسبة لك شبح يخيفك