آسمحيلي أختي الفاضلة أن أهنئك على قوتك أي نعم فأن تترجي زوجك لأن يعيدك وفي حضنه آمرآة أخرى فهذه قوة نابعة من حب عميق
لاأتصور أن أعود لمن جرحني بزوجة ثانية فأن أعيش حياتي كلها وحيدة وفي قلبي ذكراه على أن أراني أتشارك مع أخرى أنفاسه لا وألف لا إما أنا وحدي في حياته أو ن يتركني وحدي
عذرا إن تطفلت عليك لكن كان لزاما علي أن أقول ماحُبس في قلبي وعشمي أن صدرك رحب وستعذرين إن أقسمت لك بتعاطفي الشديد معك وياليتني أستطيع أن أفعل شيء لأساعد في رجوعك لعنوانك
فرج الله قريب