ما أأدري إذا بيصير معي كذا أو لا بس لو حصل ما أظن أني بقول لهم أي شي عنه أبداً أبداً لا من قريب ولا من بعيد واذا انا تركته فما أتمنى أي أحد يسألني عنه وعن أي شيء من أخلاقه لأني مهما قلت بتكون شهادتي مجروحه وماراح ياخذونها الا إني مبالغه أو كاذبه في كلامي بحكم اني طليقته ، وأتمنى ما أكون في هذا الموقف .
__________________