أختي الكريمة انتظار الفرج
حقيقة كلما تذكرت مشهد الجواميس تقف أمام عيني صورة الجاموس الصغير وهو مستسلم لمصيره
بين أنياب الأسود وفكي التمساح
فتذكرني تلك الصورة بالفرد المسلم وهو ينجرف بين ماسونية اليهود وعلمانية النصارى
لكن ما تلبث جماعة الحق أن تصل حتى تنصر المسلمين
وحتى تكون كلمة الله هي العليا
موفقة دائما في طرح المواضيع المميزة
بارك الله فيك وفي قلمك
ودمتي في أمان الله
أخت أمة البديع سابقا
أمة التواب حاليا
__________________
اللهم اشف أخي شفاءا لا يغادر سقما
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك يا أخي